منتيات العربية لغة و أدبا و حضارة
نرحب بزوار موقعنا الكرام، أرجوا أن تتحقق لكم الاستفادة
منتيات العربية لغة و أدبا و حضارة
نرحب بزوار موقعنا الكرام، أرجوا أن تتحقق لكم الاستفادة
منتيات العربية لغة و أدبا و حضارة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتيات العربية لغة و أدبا و حضارة




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. كل عام وأنتم بخير وسلامة وحياكم الله بين أخوانكم وأحبائكم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
التبادل الاعلاني
منتدى
المواضيع الأخيرة
» الرومنطيقية في الأدب العربي
رمضان في الأدب و الشعر Emptyالإثنين أبريل 24 2023, 02:32 من طرف benafia

» نص الفحص عن أمر دمنة السنة الأولى ثانوي
رمضان في الأدب و الشعر Emptyالإثنين نوفمبر 05 2018, 15:23 من طرف benafia

» Add dating online site. Seek creampie dating.
رمضان في الأدب و الشعر Emptyالأربعاء أغسطس 03 2011, 22:57 من طرف زائر

» In effect as cut-price as warez
رمضان في الأدب و الشعر Emptyالأربعاء أغسطس 03 2011, 21:52 من طرف زائر

» the incredibles violet hentai the increibles hentai
رمضان في الأدب و الشعر Emptyالأحد يوليو 31 2011, 19:44 من طرف زائر

» cna training
رمضان في الأدب و الشعر Emptyالأحد يوليو 31 2011, 05:45 من طرف زائر

» templates html
رمضان في الأدب و الشعر Emptyالسبت يناير 31 2009, 21:25 من طرف benafia

» القتيل رقم18 لمحمود درويش
رمضان في الأدب و الشعر Emptyالخميس أغسطس 28 2008, 03:32 من طرف benafia

» استدعاء الموروث وإنتاج النص دراسة في أنماط التناص في مجموعة (أباطيل) القصصية للدكتورة هدى النعيمي
رمضان في الأدب و الشعر Emptyالخميس أغسطس 28 2008, 03:30 من طرف benafia

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
التبادل الاعلاني
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات اللغة العربية على موقع حفض الصفحات

 

 رمضان في الأدب و الشعر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
benafia
Admin
benafia


ذكر
عدد الرسائل : 108
hslhg : 0
تاريخ التسجيل : 15/02/2008

رمضان في الأدب و الشعر Empty
مُساهمةموضوع: رمضان في الأدب و الشعر   رمضان في الأدب و الشعر Emptyالخميس أغسطس 28 2008, 03:15

.... رمــضــان فـيـ الأدب و الــشــعــر .....
لم يكن شهر رمضان بكل ما يتضمنه من معان دينية وروحية بالمناسبة التي يغفلها الأدب والشعر العربي ، ولذلك وجدنا الأدباء والشعراء يحتفلون بهذا الشهر الكريم ، ويحسنون استقباله من خلال إظهار آثار الصوم على عادات الناس وسلوكياتهم ، باعتباره شهر للهداية والنصر والكرم والجود وحسن الخلق .

الترحيب بالهلال

]لقد جرت عادة الشعراء أن يرحبوا بهلال رمضان الذي يأذن ببدء هذا الشهر الكريم ، ويتفننوا في وصفه ويعدوه أمارة خير وبشارة يمن وبركة ، فيقول الشاعر ابن حمديس الصقلي
:


قلت والناس يرقبون هلالا يشبه الصب من نحافة جسمه
من يكن صائما فذا رمضان خط بالنور للورى أول اسمه


ويذكر البحتري هلال شهر شعبان حين أصبح قمراً يؤذن بطلوع شهر رمضان ، فيقول:

قم نبادر بها الصيام فقد أقمر ذاك الهلال من شعبان

ويقول الشاعر الجزائري محمد الأخضر يمتدح هلال رمضان:

أملأ الدنيـا شعاعا أيها النـور الحبيـب
قد طغى الناس عليها وهو كالليل رهيـب
فترامت في الدياجـي ومضت لا تستجيب
ذكّر الناس عهودا هي من خير العهـود
يوم كان الصوم معنى للتسامي والصعـود
ينشر الرحمة في الأرض على هـذا الوجـود


وفي الأدب العربي القديم والحديث تغنى الكثير من الشعراء بفرحة شهر رمضان ومنهم البحتري الذي قال في مديح الخليفة المعتصم:

بالبر صمت وأنت أفضل صائم وبسنة الله الرضيـة تفطـر


التهنئة بقدوم شهر رمضان:


ومن أحسن ما قيل في التهنئة بقدوم شهر رمضان:

نلت في ذات الصيام ما ترتجيه ووقاك الله لـه مـا تتقـيـه
أنت في الناس مثل شهرك في الأشهر أو مثـل ليلـة البـدر فيـه


ولهبة الله بن الرشيد جعفر بن سناء الملك في التهنئة بقدوم شهر رمضان من قصيدة طويلة:

تَهَنَّ بهذا الصوم يا خيـر صائر إلى كل ما يهوى ويا خير صائـم
ومن صام عن كل الفواحش عمره فأهون شيءٍ هجـره للمطاعـم


فضائل شهر رمضان:


تحدث الكثير من الشعراء العرب على مر العصور الإسلامية عن فضائل الشهر الكريم فقال أحدهم:

أدِم الصيام مـع القيـام تعبدا فكلاهما عمـلان مقـبـولان
قم في الدجى واتل الكتاب ولا تنم إلا كنومة حـائـر ولـهـان
فلربمـا تأتـي المنـيـة بغتة فتساق من فـرس إلـى أكفـان
يا حبذا عينان في غسق الدجى من خشيـة الرحمـن باكيتـان


وللصاحب بن عباد:

قد تعدَّوا على الصيام وقالوا حرم العبد فيه حسن العوائد
كذبوا في الصيام للمرء مهما كان مستيقظًا أتم الفوائـد
موقف بالنهار غيـر مريب واجتماع بالليل عند المساجد


وأنشد القاضي أبو الحسن ابن النبيه:

حبذا في الصيام مئذنة الجامع والليل مسبـل أزباله ْ
خلتها والفانوس إذا رفعته صائدا واقفًا لصيد الغزالـةْ


صوم الجوارح:

وفي شهر الصيام ، تصوم الجوارح كلها عن معصية الله تعالى ، فتصوم العين بغضها عما حرم الله النظر إليه، ويصوم اللسان عن الكذب والغيبة والنميمة ، وتصوم الأذن عن الإصغاء إلى ما نهى الله عنه ، ويصوم البطن عن تناول الحرام ، وتصوم اليد عن إيذاء الناس، والرجل تصوم عن المشي إلى الفساد فوق الأرض . وفي ذلك يقول أبو بكر عطية الأندلسي :

إذا لم يكن في السمع منـي تصام موفي مقلتي غض، وفي منطقي صمـت
فحظي إذن من صومي الجوع والظماوإن قلت : إني صمت يوما فما صمت


ويقول الصابي في الذي يصوم عن الطعام فقط ويدعو إلى التخلي عن العيوب والآثام :



يا ذا الذي صام عن الطعام ليتك صمت عن الظلـم
هل ينفع الصوم امرؤ طالما أحشاؤه ملأى من الإثـم



ويؤكد أحمد شوقي ذات المعنى فيقول :


يا مديم الصوم في الشهر الكريم صم عن الغيبة يوما والنميمة


و قال أيضا:




وصلِّ صلاة من يرجو ويخشى وقبل الصوم صم عن كل فحشا



ولقد ذم بعض الشعراء ذلك الصنف من الموسرين البخلاء في رمضان والذين لم يعودوا أنفسهم على الجود والكرم والعطاء ، وفي هذا يقول الشاعر علي الجارم الذي نزل ضيفا عند أحد البخلاء فهجاه بقوله :
أتـى رمضـان غيـر أن سراتـنـايزيدون صوما تضيـق بـه النفـس
يصومون صـوم المسلميـن نهاره وصوم النصارى حينما تغرب الشمس


ريح المسك:

وإذا كان الجوع سببا من أسباب رائحة الفم الكريهة ، فإن ريح فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك ، كما حدَّث بذلك النبي - صلى الله عليه وسلم . وفي هذا المعنى يقول الشاعر الكبير " محمد حسن فقي "في قصيدة زادت أبياتها على 150 بيتا ، نظمها بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك :

رمضـان فـي قلبـي هماهـم نشوة من قبـل رؤيـة وجهـك الـوضـاء
وعلى فمي طعم أحسّ بأنه الكتاب ولا تنممـن طعـم تلـك الجنـة الخـضـراء
لا طعم دنيانـا فليـس بوسعهـا بغتة تقديم هــذا الطـعـم للخلـفـاء
مـا ذقـتُ قـط ولا شعـرت بمثله ألا أكــون بــه مــن السـعـداء




رمضان في الشعر العربي



ـ استقبال رمضان والفرح به



قال بعضهم:



جاء شهر الصيام بالبركـــات

فأَكـرِمْ به من زائرٍ هُوَ آت


وقال آخر:

أتـى رمضـانُ مزرعـةُ العبـاد لتطهيـر القلـوب مـن الفساد
فـأَدِّ حقـوقـه قـولاً وفعـلاً وزادُك فاتخـــذه للمعـــاد
فمن زرع الحبـوبَ ومـا سقاها تـأَوَّه نـادمـًا يوم الحصاد

وقال آخر:

يا ذا الذي ما كفاه الذنب في رجب حـتى عصـى ربَّه في شهر شعبان
لقـد أظلك شـهر الصوم بعدهما فلا تُصيِّره أيضًا شـهر عصـيان

واتْلُ القرآن وسـبح فيـه مجتهد ًا فإنه شهـر تسـبيح وقــرآن
واحملْ على جسد ترجو النجاة له فسـوف تضـرم أجسـاد بنيران
كم كنت تعرف ممّن صام في سلف من بين أهـل وجيران وإخـوان
أفناهم الموت واستبقـاك بعـدهم حيًـا فما أقربَ القاصي من الداني


ومُعجـبٌ بثيـاب العيد يقطعها فأصبحـت في غـد أثواب أكفان
حتى متى يعمر الإنسـان مسـكنه مصـير مسكنه قبر لإنسان



ويقول مصطفى الصادق الرافعي أديب الإسلام:

فديتـك زائـرًا في كـل عـام تُحَيّـا بالسـلامة والســـلام
وتُقْبِـل كالغمـام يفيـض حِينًا ويبقـى بعـده أثــر الغمـام
وكم في الناس من كَلِف مَشُـوقٍ إليـك وكـم شجـيٍّ مسـتهام
رمــزت لـه بألحـاظ الليـالي وقـد عـيّ الزمـان عن الكلام

فظـل يعـدّ يومـًا بعـد يـومٍ كمـا اعتـادوا لأيـام السـقام
ومــدّ لـه رواق الليـل ظـِلاًّ تـرف عليـه أجنحـة الظـلام
فبـات ومـلء عينـيه منــام لتنفض عنهمـا كسـل المنــام
ولم أر قبـل حبـك مـن حبيب كفـى العشـاق لوعـات الغرام

فلـو تـدري العـوالم مـا درينا لحنّــت للصــلاة وللصيـام
بَنِي الإسلام هـذا خـير ضـيف إذا غشـي الكـريم ذرا الكـرام
يلُمُّكـم علـى خيـر السـجايا فشـدوا فيـه أيديـكم بعـزم

ويجمعكـم علـى الهمـم العظام كمـا شـدَّ الكميّ على الحسام


وقومـوا فـي لياليـه الغـوالي فمـا عـاجت عليكـم للمقـام

وكـم نفـر تغـرهـم الليـالي ومـا خلقـوا ولا هـي للـدوام

وخلـوا عـادة السـفهاء عنكم فتلـك عوائـد القـوم اللئـام

يحلــون الحـــرام إذا أرادوا وقـد بـان الحـلال من الحرام

ومـا كـل الأنـام ذوي عقول إذا عَـدُّوا البهائـمَ في الأنــام

ومـن روّتـه مرضعـة المعاصي فقد جاءتـه أيـام الفطـام


وقال محمد حسن فقي:


رمضـان.. في قلبي هَماهِمُ نشوةٍ مـن قبـل رؤية وجهك الوضاء

وعلـى فمـي طعـم أحس بأنه مـن طعـم تلـك الجنة الخضراء
لا طعـم دنيـانا، فليس بوسعها تقـديم هـذا الطعـم للخلفـاء

ما ذقت قـط ولا شـعرت بمثله أفـلا أكـون بـه مـن السعداء

قالـوا بأنـك قـادم، فتهلـلت بالبشـر أَوْجُهُنـا.. وبـالخيلاء


وتطلعـت نحـو السـماء نواظر لهـلال شـهـر نضـارة ور ُواء

تهفو إليه، وفي القلوب وفي النُّهـى شـوق لمقدمـه، وحسـن رجاء
لـم لا نتيـه مع الهيام.. ونزدهي بجـلال أيـام.. ووحـي سماء؟


بهمـا نُحَلِّق في الغمـام، ونرتوي مـن عذبه .. ونصول في الأجواء

ونشـف أرواحًـا فننهج منهجًا نفضـي بـه لمرابـع الجــوزاء
ونُصـِحُّ أجساداً، فلا نشكو الونى أبـداً ولا نشـكو مـن الأدواء

فنعـود كالأسـلاف أكـرم أمة وأعـز في الســراء والضـراء


يقول ابن دراج القسطلي ، وهو شاعر من أهل (قسطلة دراج )، قال عنه الثعالبي: كان في بالأندلس كالمتنبي بالشام.. يقول في وداع شعبان، وتنويهًا على مقدم رمضان:

فلئن غنمت هناك أمثال الدُمى


فهنا بيوت المسك فاغنم وانتهب

تحفا لشعبان جلا لك وجهه


عوضا من الورد الذي أهدى رجب

فاقبل هديته فقد وافى بها


قدرا إلى أمد الصيام إذا وجب

واستوف بهجتها وطيب نسيمها


فإذا دنا رمضان فاسجد واقترب

ويقول مؤيد الدين الشيرازي

ورحمة ربنا فينا تجلت


وذاك الفضل من رب رحيم

وليس سواه يسأل عن نعيم


إذا وقع السؤال عن النعيم

أتى رجب يؤمم منك شمس
السـعادة بدرها بدر العلوم

ويأتي بعده شعبان شهر النبـي الطاهر الطهر الكريم

وشهر الله يتلوه وكل


يدل على أخي شرف جسيم

في استقبال رمضان

وما أن يأتي رمضان حتى تشتعل نار الحنين في قلوب المحبين لرمضان، يرحبون بمقدم هلاله، ويبشرون الناس بقرب موعد قدومه، ويتغزلون في جمال هلاله. يقول الشاعر الأندلسي ابن الصباغ الجذامي احتفالا بمقدم هلال رمضان:

هذا هلال الصوم من رمضان


بالأفق بان فلا تكن بالواني

وافاك ضيفا فالتزم تعظيمه


واجعل قراه قراءة القرآن

صمه وصنه واغتنم أيامه


واجبر ذما الضعفاء بالإحسان

ويقول الشاعر العراقي عبود الطريحي

أقبل شهر رمضان قم واستعد


لصومه مع التقى والصلاح

شهر به الرحمة قد أنزلت


وكل خير للتقى فيه لاح

أحب لله بأن تكون


تلاوة القرآن عند الصباح

دع الملاهي عنك وادع به


دعا النهار ودعا الافتتاح

ويقول الشاعر محمد الأخضر الجزائري عن هلال رمضان:

امـلأ الـدنيا شعاعـا


أيـها النـور الحبيـب

اسكب الأنـوار فيـها


مـن بعـيد وقـريـب

ذكـر النـاس عـهودا


هـي من خـير العـهود

أما أديب العربية المصري مصطفى صادق الرافعي فنجده يعبر عن إحساسه بحلول الشهر الكريم بقوله:

فديتك زائراً في كل عام


تحيا بالسلامة والسلامِ

وتُقْبِلُ كالغمام يفيض حيناً


ويبقى بعده أثرُ الغمامِ

وكم في الناس من كلفٍ مشوقٍ


إليك وكم شجيٍ مُستهامِ

ونقرأ للأديب الكبير الشاعر عبد القدوس الأنصاري رحمه الله باقة شعرية جميلة يرحب فيها برمضان، ويصفه بأنه بشرى للقلوب الظامئة وربيع الحياة البهيج إذ يقول:

تبديت للنفس لقمانها


لذاك تبنتك وجدانها

وتنثر بين يديك الزهور


تحييك إذ كنت ريحانها

فأنت ربيع الحياة البهيج


تنضر بالصفو أوطانها

وأنت بشير القلوب الذي


يعرفها الله رحمانها

فأهلاً وسهلاً بشهر الصيام


يسل من النفس أضغانها

وللشاعر محمد إبراهيم جدع قصيدة شعرية ترحيبية برمضان، يصفه فيها بخير الشهور، ولياليه بأنها مجالس للذكر وترتيل للقرآن، وفيه تتنزل الرحمات من الله العزيز المنان، ويقول فيها:

رمضان يا خير الشهور


وخير بشرى في الزمان

ومطالع الإسعاد ترفل


في لياليك الحسان

ومحافل الغفران والتقوى


تفيض بكل آن

ومجالس القرآن والذكر


الجليل أجل شان

نصائح رمضانية

تقى، لتحيا مطمئنا



ولكم تحياتـي



رمضان في الأدب و الشعر D5a13731a3[center][center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://arabia.meilleurforum.com
 
رمضان في الأدب و الشعر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الرومنطيقية في الأدب العربي
» بدر شاكر السياب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتيات العربية لغة و أدبا و حضارة :: الأدب العربي :: الشعر و النثر-
انتقل الى: